
توحدت النقابات العمالية لأول مكرة بعد عشر سنوات في فرنسا للمشاركة في يوم احتجاجي كبير بإضرابات ومظاهرات عبر كامل التراب الفرنسي.
وذلك رفضا لمشروع إصلاح نظام التقاعد الذي يريده الرئيس إيمانويل ماكرون ويقضي برفع سن التقاعد إلى 64 عاما بحلول 2030، وتسريع عملية رفع الحد الأدنى لعدد سنوات المساهمة في صندوق التأمين التقاعدي. وحسب رئيس الكونفدرالية العامة للشغل فإن نسبة الإضراب بلغت من 70 إلى 100 بالمئة لدى عمال المصاف
إضرابات ومظاهرات عارمة بكامل فرنسا… هذا ما توعدت به النقابات العمالية الخميس حكومة إليزابيث بورن للضغط عليها من أجل التخلي عن مشروع إصلاح نظام التقاعد الذي يقضي برفع سن التقاعد إلى 64 عاما بحلول 2030، وتسريع عملية رفع الحد الأدنى لعدد سنوات المساهمة في صندوق التأمين التقاعدي للحصول على معاش تقاعد كامل.
ويتوقع خروج مئات الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع المدن الفرنسية فيما أفادت الكونفدرالية العامة للشغل بأن نسبة الإضراب بلغت من 70 إلى 100 بالمئة لدى عمال المصافي وأستاذ من أصل ثلاثة مضرب في قطاع التعليم الإعدادي.